المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : زيت الزيتون


اميرة عبد الدايم
11-20-2015, 07:05 PM
زيت الزيتون

زيت الزيتون عنصر مهم في العلاج التونسي ويساعد زيت الزيتون الكبد على تحويل الكوليسترول الضار الى كوليسترول نافع بإذن الله وزيت الزيتون يساعد على انتاج العصارة الصفراء
وزيت الزيتون له فوائد كثيرة ومعروفة

الكبد والأشعة فوق البنفسجية (الناروبند - البوفا)

(خبر) : الشمس علاجا لمرض( الكبد الوبائي)
ذكر طبيب تايواني أن قضاء نصف ساعة في أشعة الشمس أكثر فاعلية من الأدوية في علاج مرض الالتهاب الكبد الوبائي "سي".
وأدلى الدكتور بان نيان-تزونج وهو أخصائي فى "العلاج الطبيعي" والمستشار فى معهد الأبحاث الوطني للطب الصيني بهذا التوضيح في مؤتمر حول الالتهاب الكبدي
قال: أن أشعة الشمس يمكنها المساعدة فى تقوية نظام المناعة للمرضى وكذلك تساعدهم فى الشفاء من مرض الالتهاب الكبدي الوبائي "سي".
وأضاف : "التعرض لأشعة الشمس لـ15 دقيقة فى الشروق والغروب هو الأفضل لان أشعة الشمس لا تضر العين فى هذين الوقتين ولا تسبب حروقا بالجلد".
واستشهد "بان" بحالة طالب جامعي /21 عاما/ أصيب بذلك المرض بسبب لعب الفيديو لساعات طويلة وارتفع مؤشر وظائف كبده "جى بى تي" من 40 إلى .3200 .
وأظهرت اختبارات الدم التي أجريت للطالب أن المرض ليس ناجما عن عدوى فيروسية وإنما من مشكلات في نظام المناعة.
وبعد نصيحة الاطباء وافق الطالب على تجريب العلاج الطبيعي حيث عرض نفسه لاشعة الشمس لنصف ساعة لمدة شهر وشفى بعد هذه المدة.
وقال الطبيب إن المريض يشعر بالتحسن وأن مؤشر وظائف الكبد انخفض إلى .60ويتراوح ذلك المؤشر فى الشاب السليم بين 30 الى 35

وقد قرأت اكثر من 10 اعتراضات من اطباء مصريين حول صحة هذا الكلام
قال بعضهم هناك 12% من المصريين مصابون بالوباء الكبدي وبعضهم فلاحين يعيش تحت الشمس فلماذا لم يتعافوا
والغريب ان بعضهم يقول انه لايوجد علاقه بين الشمس والكبد
ونحن نعلم ان الأشعة فوق البنفسجية تؤثر على الكبد
مثلاً البوفا تستخدم للبالغين فقط خوفاً من تأثيره الاشعة على الكبد
وهناك معلومة مهم اخرى وهي ان المصابون بأمراض الكبد أو الكلية ينتجون فيتامين د لكن لا ينشّطونه يعني لن يسفيد مريض الكبد في بعض الحالات من اشعة الشمس الا بحدود معينة والله اعلم

عموماً لا نريد الخروج عن موضوعنا فالدكتور قد حدد الجرعة والحالة ولم يقل انه يشفي جميع الحالات

اشعة الشمس وفيتامين دال والكبد

معظم فيتامين دال المتكون بأجسادنا نحصل عليه من أشعة الشمس؛ إذ هناك هرمون في جسم الإنسان مرتبط بالفيتامين يقوم بامتصاص الأشعة فوق البنفسجية من ضوء الشمس وينقله إلى الكبد والكليتين
حيث تمتص هذه الأشعة جزيئات الأكسجين والهيدروجين وهذه العملية يتم خلالها تحويل البروفيتامين إلى هرمون قوي اسمه الكاليستريول وهو مضاد فعال يحارب الأمراض.
ولكي نحصل على كمية مناسبة من الفيتامين الذي يصنع هذا الهرمون علينا تعريض أجسادنا إلى قدر مناسب من أشعة الشمس بشكل يومي.
الدراسات قائمة دراسة تلو الأخرى تذهب بفوائد توافر فيتامين "د" أو مخاطر عدم كفايته بالجسم مذاهب جديدة وبعيدة بعض الشيء فدراسة ترى أنه سلاح للوقاية من أمراض السرطان والجهاز المناعي
وأخرى تؤكد أن النقص في فيتامين "د" من شأنه أن يزيد بشكل كبير خطر الإصابة بأمراض القلب فضلا عن الجلطات الدماغية ووصولا إلى الموت،
بينما هناك دراسات أخرى باتت تعول عليه في مكافحة البرد والإنفلونزا أكثر من فيتامين "ج"
الذي يتمتع بشهرة فائقة في هذا الشأن فضلا عن ارتباطه بارتفاع ضغط الدم وداء السكري والأورام السرطانية.
خواص الفيتامين
يحتاج الجسم لهذا الفيتامين لامتصاص الكالسيوم والفسفور من الأمعاء والاستفادة منهما في النمو، كما أن هذا الفيتامين ضروري في التطور الطبيعي للعظام والأسنان
وخصوصا عند الأطفال بحيث إنه يحمي من الضعف العضلي ويدخل في عملية تنظيم ضربات القلب وهو مفيد للوقاية من هشاشة العظام ونقص الكالسيوم في الدم وعلاجهما
كما أن هذا الفيتامين يقوي جهاز المناعة ويفيد في وظائف الغدة الدرقية وعملية التجلط الطبيعية للدم.
ويؤدي النقص الشديد في فيتامين "د" إلى الإصابة بمرض الكساح لدى الأطفال ولين العظام وهي حالات مشابهة لتآكل العظام وهشاشتها عند الكبار،
أما حينما يكون النقص في هذا الفيتامين أقل شدة فإنه يؤدي إلى فقدان الشهية والاحتقان في الفم والحلق وحدوث إسهال وأرق واضطراب في النظر.
وبحسب الجهات الطبية، فإن جسم الإنسان يحتاج لنحو 200 وحدة دولية يوميا لمن هم دون سن الخمسين وتزداد الكمية كلما تقدم العمر، ويتعارض امتصاص فيتامين "د" مع الاضطرابات المعوية
واضطرابات وظائف الكبد والحوصلة الصفراوية وكذلك بعض مدرات البول فهي تتسبب في اختلال النسبة بين الكالسيوم وفيتامين "د" في الجسم.

واضيف ايضاً

قال باحث أميركي إن معظم المصابين بأمراض الأمعاء والكبد المزمنة يعانون من نقص في فيتامين "د".
وأجرى الباحث في كلية وسكونسن الطبية الدكتور أليكس يوليتسكي وزملاؤه دراسة شملت 504 أشخاص يعانون من أمراض الأمعاء والكبد لمعرفة مستويات فيتامين "د" لديهم.
وقال يوليتسكي إن نحو نصف المرضى كانوا يعانون من نقص فيتامين "د" أثناء مرحلة معينة من حياتهم، وإن 11% منهم كان لديهم نقص حاد في هذا الفيتامين.
كما أظهرت دراسة أخرى أجراها باحثون في جامعة تينيسي بمنطقة ممفيس شملت 118 من مرضى الكبد أن 92.4% منهم كانوا يعانون من نقص الفيتامين "د"
وأن ثلثهم على الأقل كانوا يعانون من ذلك بدرجة حادة وأن النقص الشديد كان ظاهراً بقوة عند المصابين بتليّف أو تشمّع الكبد.