فارس
08-22-2016, 10:26 PM
ادعى توم كاري، الباحث في الأجسام الفضائية المجهولة، أنه حصل على صور لكائنات فضائية تم تشريحها في الولايات المتحدة، خلال الحرب العالمية الثانية، بواسطة أحد العاملين في وكالة المخابرات .
http://v.3bir.net/3bir/2015/12/190424-1.jpg
وأكدت شركة «كوداك» لمواد التصوير، أن الفيلم الذي توجد عليه الصور، يعود تاريخه إلى عام 1947، وهو نفس العام الذي يقال إنه وقعت فيه حادثة اصطدام سفينة فضائية في مدينة روز ويل في ولاية نيو ميكسيكو الأمريكية، بحسب موقع «ميرور» البريطاني .
http://v.3bir.net/3bir/2015/12/190425-1.jpg
ووفقا للموقع، اتصل «كاري» بالمتخصصين في «كوداك» للحصول على تأكيد أكبر فيما يخص تاريخ التقاط الصور، وأضاف أن الصور أصلية ومن الطبقة الحساسة للفيلم يظهر أنه لم يتم تعديلها بواسطة «فوتوشوب» .
ويعتقد «كاري» أن طول المخلوقات الفضائية المصورة 4 أقدام والرأس أشبه برأس الحشرة، مضيفا أن الصورة تظهر تعرضها لضرر خطير وأن هناك تشريح جزئي للجثة الفضائية .
http://v.3bir.net/3bir/2015/12/190426-1.jpg
وذكر الموقع أن نايجل واتسون، مؤلف كتاب عن كيفية التحقق من وجود فضائيين، شكك في الصور، مضيفا أن مثل هذه الادعاءات دائما ما تنتهي دون دليل حاسم.
وأكد «واتسون» أنه حتى لو كان الأمر صحيحا فمن الصعب تخيل إمكانية إخفاء مثل تلك الأدلة في فترة الخمسينيات والستينات.
http://v.3bir.net/3bir/2015/12/190424-1.jpg
وأكدت شركة «كوداك» لمواد التصوير، أن الفيلم الذي توجد عليه الصور، يعود تاريخه إلى عام 1947، وهو نفس العام الذي يقال إنه وقعت فيه حادثة اصطدام سفينة فضائية في مدينة روز ويل في ولاية نيو ميكسيكو الأمريكية، بحسب موقع «ميرور» البريطاني .
http://v.3bir.net/3bir/2015/12/190425-1.jpg
ووفقا للموقع، اتصل «كاري» بالمتخصصين في «كوداك» للحصول على تأكيد أكبر فيما يخص تاريخ التقاط الصور، وأضاف أن الصور أصلية ومن الطبقة الحساسة للفيلم يظهر أنه لم يتم تعديلها بواسطة «فوتوشوب» .
ويعتقد «كاري» أن طول المخلوقات الفضائية المصورة 4 أقدام والرأس أشبه برأس الحشرة، مضيفا أن الصورة تظهر تعرضها لضرر خطير وأن هناك تشريح جزئي للجثة الفضائية .
http://v.3bir.net/3bir/2015/12/190426-1.jpg
وذكر الموقع أن نايجل واتسون، مؤلف كتاب عن كيفية التحقق من وجود فضائيين، شكك في الصور، مضيفا أن مثل هذه الادعاءات دائما ما تنتهي دون دليل حاسم.
وأكد «واتسون» أنه حتى لو كان الأمر صحيحا فمن الصعب تخيل إمكانية إخفاء مثل تلك الأدلة في فترة الخمسينيات والستينات.