فارس
12-23-2016, 05:39 PM
رامى ربيعة مدافع فريق الكرة بالنادى الأهلى، يعد أكثر اللاعبين إستفادة من مباراة الألومنيوم التى أقيمت بالأمس فى دور ال32 لبطولة كأس مصر، فاللاعب العائد من الإصابة شارك على مدار 90 دقيقة، وحقق العديد من المكاسب نرصدها من خلال السطور التالية..
المكسب الأول..استعادة مكانه فى تشكيل الفريق الأحمر، بعد غياب فترة طويلة عن المشاركة بسبب الجراحة التى أجرها فى الركبة، ونال ربيعة ثقة المدير الفنى حسام البدرى، والذى حرص على الدفع به فى مواجهة الألومنيوم لتجهيزه لمباراة القمة، وأصبح ربيعة واحدا من المرشحين بقوة، إن لم يكن حصل على الضوء الأخضر للتواجد كلاعب أساسى فى مباراة الزمالك يوم 29 من الشهر الجارى.
المكسب الثانى..العودة من جديد إلى صفوف المنتخب الوطنى، والتواجد فى كأس الأمم الأفريقية بالجابون، فربيعه وأحمد حجازى ثنائى الدفاع بالأهلى، هما مصدر ثقة المدير الفنى هيكتور كوبر، ويراهن على وجودهما، ومما لاشك فيه أن عودة ربيعة ومشاركته فى مباراة رسمية أمام الألومنيوم، وظهوره المحتمل أمام الزمالك يجعل اللاعب واحدا من قوام المنتخب فى الجابون.
المكسب الثالث..عودة الثقة لربيعه، فاللاعب كان يعانى من حالة فزع وخوف وقلق، بسبب الجراحتين اللتان أجراهما فى الركبة، وعاش لحظات من التوتر خوفا على مستقبله، ولكن عودته ومشاركته منحته الثقة من جديد.
المكسب الرابع..الرد بشكل عملى على الذين شككوا فى قدرته على العودة والمشاركة فى الملاعب من جديد، ففترة غياب اللاعب دفعت الجميع إلى القلق وفى مقدمتهم المدير الفنى حسام البدرى، والذى شعر بالأمان مع مشاركة ربيعة فى مواجهة الألومنيوم، والتى خرج منها اللاعب محققا مكاسب شخصية إلى جانب مكسب الأهلى.
المكسب الأول..استعادة مكانه فى تشكيل الفريق الأحمر، بعد غياب فترة طويلة عن المشاركة بسبب الجراحة التى أجرها فى الركبة، ونال ربيعة ثقة المدير الفنى حسام البدرى، والذى حرص على الدفع به فى مواجهة الألومنيوم لتجهيزه لمباراة القمة، وأصبح ربيعة واحدا من المرشحين بقوة، إن لم يكن حصل على الضوء الأخضر للتواجد كلاعب أساسى فى مباراة الزمالك يوم 29 من الشهر الجارى.
المكسب الثانى..العودة من جديد إلى صفوف المنتخب الوطنى، والتواجد فى كأس الأمم الأفريقية بالجابون، فربيعه وأحمد حجازى ثنائى الدفاع بالأهلى، هما مصدر ثقة المدير الفنى هيكتور كوبر، ويراهن على وجودهما، ومما لاشك فيه أن عودة ربيعة ومشاركته فى مباراة رسمية أمام الألومنيوم، وظهوره المحتمل أمام الزمالك يجعل اللاعب واحدا من قوام المنتخب فى الجابون.
المكسب الثالث..عودة الثقة لربيعه، فاللاعب كان يعانى من حالة فزع وخوف وقلق، بسبب الجراحتين اللتان أجراهما فى الركبة، وعاش لحظات من التوتر خوفا على مستقبله، ولكن عودته ومشاركته منحته الثقة من جديد.
المكسب الرابع..الرد بشكل عملى على الذين شككوا فى قدرته على العودة والمشاركة فى الملاعب من جديد، ففترة غياب اللاعب دفعت الجميع إلى القلق وفى مقدمتهم المدير الفنى حسام البدرى، والذى شعر بالأمان مع مشاركة ربيعة فى مواجهة الألومنيوم، والتى خرج منها اللاعب محققا مكاسب شخصية إلى جانب مكسب الأهلى.