فارس
03-11-2017, 11:30 PM
بريطاني ينتحر بسبب امرأة
أقدم البريطاني فيليب هانت على الانتحار بعدما غرق في الديون وسئم الوحدة بسبب امرأة خادعة واعدها عبر الانترنت.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية في نسختها على الانترنت امس أن هانت وقع في حب امرأة جميلة عبر موقع للمواعدة على الانترنت وعندها شعر أن ذلك استجابة من الرب لدعواته.
وكان الرجل الذي طلق امرأتين قبل ذلك ويعاني الوحدة قد بحث عن الحب عبر الانترنت بعد انفصاله عن صديقته ليسلي سميث بعد علاقة استمرت ثلاثة أعوام.
وأقنعته المرأة التي تعرف عليها عبر الانترنت بأنها صغيرة في السن وثرية للغاية وأنها تحتاج لمساعدته لتحويل 9ر2 مليون دولار من نيجيريا إلى بريطانيا ليتمكنا من بدء حياة جديدة معا ، وهو ما توصل إليه التحقيق أمس .
ولسوء الحظ لم يكن الأمر سوى خدعة مدبرة كلفت هانت 82 ألف جنيه استرليني ثم حياته.
وانقاد هانت /58 عاما/ وراء نزوة قضاء مستقبل سعيد مع الحسناء «روز» ودفع بإرادته عشرات الآلاف من الجنيهات الاسترلينية لمساعدتها على التغلب على مرضها المزعوم وتحويل أموالها إلى بريطانيا. ولجأ موظف الشحن إلى رهن منزله والحصول على قروض وسحب أموال تزيد على رصيده من البنك واستجدى النقود من أصحاب العمل لتوفير ما طلبته المرأة المحتالة. وفي النهاية أصبح الرجل يائسا غارقا في الديون ما دفعه للانتحار حيث استلقى على قضبان إحدى السكك الحديدية ليدهسه قطار. ورغم تحذير صديقة سابقة له من أنه ضحية لخداع المرأة ، يبدو أن هانت ظل على ثقته في روز حتى النهاية.
أقدم البريطاني فيليب هانت على الانتحار بعدما غرق في الديون وسئم الوحدة بسبب امرأة خادعة واعدها عبر الانترنت.
وذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية في نسختها على الانترنت امس أن هانت وقع في حب امرأة جميلة عبر موقع للمواعدة على الانترنت وعندها شعر أن ذلك استجابة من الرب لدعواته.
وكان الرجل الذي طلق امرأتين قبل ذلك ويعاني الوحدة قد بحث عن الحب عبر الانترنت بعد انفصاله عن صديقته ليسلي سميث بعد علاقة استمرت ثلاثة أعوام.
وأقنعته المرأة التي تعرف عليها عبر الانترنت بأنها صغيرة في السن وثرية للغاية وأنها تحتاج لمساعدته لتحويل 9ر2 مليون دولار من نيجيريا إلى بريطانيا ليتمكنا من بدء حياة جديدة معا ، وهو ما توصل إليه التحقيق أمس .
ولسوء الحظ لم يكن الأمر سوى خدعة مدبرة كلفت هانت 82 ألف جنيه استرليني ثم حياته.
وانقاد هانت /58 عاما/ وراء نزوة قضاء مستقبل سعيد مع الحسناء «روز» ودفع بإرادته عشرات الآلاف من الجنيهات الاسترلينية لمساعدتها على التغلب على مرضها المزعوم وتحويل أموالها إلى بريطانيا. ولجأ موظف الشحن إلى رهن منزله والحصول على قروض وسحب أموال تزيد على رصيده من البنك واستجدى النقود من أصحاب العمل لتوفير ما طلبته المرأة المحتالة. وفي النهاية أصبح الرجل يائسا غارقا في الديون ما دفعه للانتحار حيث استلقى على قضبان إحدى السكك الحديدية ليدهسه قطار. ورغم تحذير صديقة سابقة له من أنه ضحية لخداع المرأة ، يبدو أن هانت ظل على ثقته في روز حتى النهاية.