خلق الله الخلق لعبادته ، وترجمة ذلك عن طريق العبادات ومنها الذكر، فيجب للعباد الحديث مع خالقهم ومخاطبته بما يليق به وبعظمته وفضله كالدعاء ، وأذكار الصباح والمساء ، ويكتمل الفضل بقول أذكار الصباح أو أذكار المساء كاملة
ومن
أذكار المساء الآيات التالية :
(اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ )