بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
الأوقات التي تُفتح فيها أبواب السماء:
◀الوقت الأول:
قبل الظهر:
قال صلى الله عليه وسلّم:
(إن أبواب السماء تُفتح إلى زوال الشمس فلا ترتجُ حتى يُصلى الظهر فأحب أن يصعد لي فيها خير).
صحيح الترغيب 584.
الراوي: أبو أيوب الأنصاري.
المحدث: الألباني.
المصدر: صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 1532
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
◀الوقت الثاني:
عند كل أذان:
قال صلى الله عليه وسلّم:
(إذا نادى المنادي فُتحت أبواب السماء واستُجيب الدعاء).
صحيح الجامع 803.
الراوي: أبو أمامة الباهلي.
المحدث: الألباني.
المصدر: صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 803.
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
◀الوقت الثالث:
عند الرباط بين صلاتين:
أَبْشِروا، هذا ربُّكم قد فتح بابًا من أبوابِ السماءِ، يُباهي بكم الملائكةَ؛ يقول: انظُروا إلى عبادي، قد قضَوا فريضةً، و هم ينتظِرون أخرى.
الراوي: عبدالله بن عمر. المحدث:الألباني.
المصدر: صحيح الترغيب.
الصفحة أو الرقم: 445.
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
◀الوقت الرابع:
عند منتصف الليل:
تُفتحُ أبوابُ السماءِ نصفَ الليلِ، فيُنادي منادٍ: هل من داعٍ فيُستجابَ له؟ هل من سائلٍ فيُعطى؟ هل من مكروبٍ فيُفَرَّجَ عنه؟ فلا يبقى مسلمٌ يدعو بدعوةٍ إلا استجابَ اللهُ تعالى له؛ إلا زانيةً تسعى بفرجِها، أو عشَّارًا).
الراوي: عثمان بن أبي العاص. المحدث:الألباني.
المصدر: صحيح الجامع.
الصفحة أو الرقم: 2971.
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
◀الوقت الخامس:
عند الدعاء بـ(الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرةً وأصيلا):
بينما نحن نصلي مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذ قال رجلٌ مَن القومُ: اللهُ أكبرُ كبيرًا. والحمدُ لله كثيرًا. وسبحان اللهِ بكرةً وأصيلًا. فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ "من القائلُ كلمةَ كذا وكذا؟" قال رجلٌ من القومِ: أنا. يا رسولَ اللهِ! قال "عجِبتُ لها. فُتِحَتْ لها أبوابُ السماءِ". قال ابنُ عمرَ: فما تركتُهنَّ منذُ سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقول ذلك.
الراوي: عبدالله بن عمر.
المحدث: مسلم.
المصدر: صحيح مسلم.
الصفحة أو الرقم: 601.
خلاصة حكم المحدث: صحيح.
استودعكن الله الذي لا تضيع ودائعة