بسبب جودة التعليم العالية
تتمثل أولويتك الأولى في الحصول على تعليم عالي الجودة، يحظى بالاعتراف والتقدير في جميع أنحاء العالم.
· بيئة يتوافر فيها الأمان
يعتبر معدل الجريمة في كندا هو الأقل بين دول العالم. وتعد مدنها وجامعاتها بيئة آمنة ومريحة. وكندا كذلك من الدول المستقرة سياسياً،
كما تتمتع برعاية صحية من الطراز العالمي، ويتوافر التأمين الصحي بتكلفة زهيدة.
· متعددة الثقافات ويسودهاالتسامح
تستقبل كندا ما يربو على 250000 مهاجر جديد كل عام من جميع دول العالم. وتسهم السياسة الرسمية متعددة الثقافات في تشجيع الكنديين
على الاحتفاظ بهويتهم الثقافية، حيث تتوافر لهم الحماية بموجب ميثاق الحقوق. ويشعر الكنديون بالفخر بسبب التنوع الذي تمتاز به هذه البيئة متعددة الثقافات،
مما يوجد درجة عاليةمن التسامح وتقبّل الاختلاف الموجود بين الناس وعاداتهم وتقاليدهم. وتُعامل الأديان كلها باحترام، وتتوافر المساجد في معظم المدن.
كما تتوافر أنواع عديدة من المأكولات في البقالات والمطاعم.
· الخدمات المتاحة للطلاب الوافدين
يقع اختيار الطلاب من جميع أنحاء العالم على كندا لإتمام دراستهم؛ لأنهم يجدون فيها بيئة ترحب بوجودهم فيها. وتتوافر في المدن الجامعية
الخدمات اللازمة للطلبة الوافدين على وجه الخصوص، كما تسهم طبيعة المدن القائمة على تعددالثقافات في توفير دعم ثقافي للجاليات.
· تكاليف ميسورة: قيمة شرائية للنقود
تعتبر التكاليف في كندا هي الأيسر تحملاً إذا ما قورنت بمؤسسات التعليم الغربية الأخرى (مثل أستراليا
والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية ونيوزيلاندا)
. والتكلفة هي ما بين 15000 و 25000 دولار كندي للعام الدراسي الواحد، شاملاً رسوم الدراسة والسكن
والوجبات والكتب والنقل ومصاريف بسيطة.
· الخبرة العملية
تقيم بعض المؤسسات برامج تعاونية تعطي خبرات عملية كجزء من البرنامج. وتسمح كندا أيضاً بالإقامة لمدة عام أو عامين
في بعض المقاطعات بعد إتمام دراستك إذا حصلت على عمل في مجال دراستك. وهذا يزودك بخبرات عملية وبجهات مرجعية غربية،
مما يسهل عليك الحصول على عمل لدى عودتك إلى وطنك الأصلي أو إلى الخليج. وإذا رغبت في الإقامة في كندا فسوف يفي التعليم الجامعي
والخبرات العملية بمتطلبات طلب الهجرة إلى كندا.
· تسهيلات كبرى
يتوافر في الحرم الجامعي المرافق الرياضية والنشاطات الاجتماعية والنوادي والجمعيات وبرامج التبادل مع مؤسسات أخرى في جميع أنحاء العالم.
ويتوافر مستشارون ومرشدون أكاديميون، علاوة على المساعدات للطلاب من خلال خدمات الطلاب الدولية. وجميع المدن الجامعية مربوطة
بشبكة الإنترنت، وتوفر للطلاب خدمات البريد الإلكتروني. ويتوافر السكن في المدينة الجامعية مع الفصل بين سكن الذكور والإناث،
أو سكن مختلط للجنسين فيه أجنحة أو أدوار منفصلة لكل من الطلاب والطالبات. وسوف يقدم مكتب الإسكان المساعدة للعثور
على سكن خارج المدينة الجامعية.