أهلًا و سهلًا بكـ يشرفنا تسجيلك و مشاركتك معنا .

 

 



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-02-2018, 09:13 PM
جنود الهدى جنود الهدى غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2018
المشاركات: 5
Said14 حكم الميسر والخمر والشعر الغنائيّ ..

حكم الميسر والخمر والشعر الغنائيّ ..
رابط البيان https://www.the-greatnews.com/showthread.php?1155.html
English فارسى Español Deutsh Italiano Melayu Türk Français


الإمام ناصر محمد اليماني
28 - 08 - 1428 هـ
11 - 09 - 2007 مـ
10:05 مساءً
ــــــــــــــــــــ



حكم الميسر والخمر والشعر الغنائيّ ..


بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، والصلاة والسلام على محمدٍ رسول الله وآله وجميع المرسلين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدّين، وبعد..

أخي الكريم بالنسبة للغناء فيعود إلى كلمات الشعر للمُغني فإن كانت في الغزل فتلك تكون سبباً في فتنة كثير من الفتيات ووقوعهن في الهوى ثم إلى الفاحشة والعياذ بالله بسبب شريط غناءٍ لقصائد غزليّة وكلمات تهزّ العاطفة فيكون مفعولها عند بعض الفتيات وكأنّها سحرٌ حيث يهديها أحد الشباب شريطاً فيقول: "إن كلّ ما في هذا الشريط يُعبّر عمّا في قلبي تجاهك". ومن ثم تصغي إليه فتتبعه فيغويها بسبب كلمات الشعر، وأهل شعر الغزل يتبعهم الغاوون من الشباب والشابات. تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (224) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كلّ وَادٍ يَهِيمُونَ (225) وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (226)}
صدق الله العظيم [الشعراء]

فهم يُبالغون في الثناء للنساء والنساء فتنتهن في الثناء وصدق الشاعر الذي يقول:
خدعـوها بـقولهم حــسـنــاءُ === والـغـواني يـغرهـن الـثــنـاء
نــظرة فـابـتسامة فـــســـلام === فـــكــلام فــمـوعـد فــلـــقـاء
فاتقوا الله في قلوب العـذارى === فـالـعـذارى قـلوبــهـن هـواء

وبناء على ما تورثه أشرطة الغناء من فتنة للفتيات فهي محرَّمة وضررها أكبر من نفعها على النّاس بل أصبحت أشرطة الغزل في العالم بما يقارب تسعين في المائة وهي وسيلة من وسائل الفتنة، ولرب فتاة كان سبب فتنتها أن أُهدي إليها شريط غزل ولرب هُدًى كان بسبب شريطٍ لعالم دينٍ.

والشعر خيره خير وشره شر، أما بالنسبة للموسيقى بلا كلمات الغزل فلا أحرّمها ولا أحلّلها، وإنما الفتنة في الشعر وفي صوت المُغني أو المُغنية بشعر الغزل الذي يؤزّ العواطف أزَّاً عند أهل الهوى فتصرف قلبه إلى من يحبّ ثم ينطلق للقاء من يحب إن استطاع إليه سبيلاً، وخصوصاً إذا كان هذا الشريط له ذكريات خاصة فتهيج الأشجان بعد خمود البركان وكما يقول شاعر الغزل:
( فهَيَّجَ أشجان كان القلبُ ناسيها )

فنظراً لضعف الإنسان أمام عاصفة العاطفة فإن أسباب الفتنة محرمة لأنها خطوات الشّيطان كالنظرة وشعر الغزل وخلو الرجل بالمرأة والقنوات الفضائية الماجنة وغيرها من أسباب الفتنة محرّمة وليس ذلك تشديداً بل تخفيفاً.

تصديقاً لقول الله تعالى:
{وَاللَّـهُ يريد أَن يَتُوبَ عليكم وَيُرِيدُ الَّذِينَ يتّبعون الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا (27) يريد اللَّـهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا (28)}
صدق الله العظيم [النساء]

أما ما دون ذلك من الموسيقى والغناء فلا أُحرِّمُه ولا أُحلِّلُه بمعنى إني أسكت عنه كما سكت الذين من قبلي، ومعنى السكوت عنها لأنها من الأشياء التي سكت الله عنها فلم تأتِنى فتوى في شأنها في كتاب الله ولا سنّة رسوله، ولكن إذا بحثنا عن الأفضل فسوف تجد الاستماع إلى قرآن أو شريط لعالم خيراً من شريط الموسيقى:
{وَاذْكُر رَّبَّكَ إِذَا نَسِيتَ}
صدق الله العظيم [الكهف:24]

باستثناء ما كان غناءاً فيه ذكر الله وتسبيحه فذلك شريط خير وغناء كريم، وسبب تكريمه ذكر الله فيه والتسبيح له كمثل هذه البيوت الشعرية من شعر ناصر محمد اليماني من قبل أربعة عشر سنة تقريباً قبل أن يأتيني الله العلم في القرآن وقلت أبياتاً من الشعر مُخاطباً فيها ربّي، وهي:

لا عــند ربـــاً أحــد واحــد هو الصـمـدا === ولــم يـــكُــن والـــداً أو كــــان مــولدا
ولـــم يـكن فـي الـوجـود كـفؤاً له أحـدا === قــبل الـوجــودا فــربّي كــان مــوجـــدا
وأسـتغفره في القصائد لـيس لي قـصدا === إذا تــعدى الــحـدودا غــير مــقــصـودا
تـعــلم بــمــا تـــحــتويه نــية الــعـبــدا === لي نية طـــــامحه والـــرزق مــحـدودا
طـــامـع لـــقُربا لــمن وجـهي له سجدا === يـاحــي قـــيوم دايـــم وانـت مـعـــبودا
ذكـــرك نــــعــيمي نعيم أكبر من الخلدا === رضــوان نــفســك نعـيما غير محـدودا
يــدي بـــيدك وأنـت الــقصد والــسندا === عــبدك دعــاء ليك يا من أنت مـحمودا
للـعبد مغـلول يـــدا فـــقـطـع الــــمــددا === ولا تــجـودا عــــلى مـن ليس له جـودا
بـــالــقـلب إيــــمان بــك يــالله لي زادا === لا زدتـــني بــالــــــبلايا زاد تـــشـديـدا
والـــحمدُ لك حـــمد دايـم عـاصر الأبدا === من قلب مـخلص في الحالين مـحمـودا
وحـــب لـــناس بــالــخيرات والــمـدى === مــن كــف خـلاق جـوده غـير محـدودا
وامـشي مـع النّاس بالإصلاح والسدا === وأطــفئ نـيار الــفـتن لا كنت مـسنـودا
وأنـــصـــر الله والـــطـاغــوت بــــاهدا === بــــالـيد والــــقـول لا بالـــقلب مـكنودا
هـذه صفاتي صــــفات الأب والـــجــدا === ومــن يــكـــذب حـــقيقـه كان مـنقـودا
لا بُـــد مــــرقاء لأمـــالي ولـلـمـــجــدا === بـــإذن ربّي أحــقــق كلّ مـا ريـــدا
مـــا راد ربّي فــــلا ردا لـــــمــا رادا === ومـا نـــريــدُ بـــــــما لا راد مـــردودا
مــــيئـس مــن الله لاما نا ادخـل اللحدا === والـــضن بـــــالله كالإيـــمـان مـعـقودا
واخـــتـم صـــلاتي ولا يُحصى لها عدا === على محمدٍ رسـول الله مـشـهودا

وهذه الكلمات الشعرية تسبيح وتقديس لربّي لي فيها أجرٌ، والغزل وزر.

أما بالنسبة للخمر والميسر، فهن من المحرمات لأنهن رجسٌ تُساعد على إنجاح عمل الشّيطان لتحقيق مصائب أكبر، فأمّا القمار فينزغ بينهما فيقتتلان وقد يقتل بعضهم بعضاً بسبب أكل أموال بعضهم بعضاً بالباطل، وأما الخمر فيثير الشهوة للفاحشة ويُذهب العقل وقد يتصرف تصرفاً يندم عليه طيلة العمر.
وأما قوله تعالى: { فَاجْتَنِبُوهُ }[المائدة:90]، أي اِجتناب الحانات التي تكون مقهى للسكارى وأصحاب الميسر وهو القمار وذلك حتى لا يرتكبوا ما حرّم الله عليهم، وسبب تحريمها لأن ضررها على المجتمع أكبر من نفعها ورجسٌ من عمل الشيطان، والرجسُ يُخبث القلب؛ وجه الإنسان الباطن، إذا صلُح باطنه صلُح ظاهره وإذا خبُث باطنهُ خبُث ظاهره.

وأما بالنسبة لمولد الرسول، فجميع أعياد الميلاد ما أنزل الله بها من سلطان ولو كان عيد نزول القرآن ليذكروا ما نزل عليهم من آيات الفرقان، وذلك حتى لا يدخلوا في تعظيم أنبيائهم ثم يبالغون ثم يشركون بسبب تعظيمهم المُبالغ لأنبيائهم.

أخوكم الإمام ناصر اليماني.
_____________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-02-2018, 09:14 PM
جنود الهدى جنود الهدى غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2018
المشاركات: 5
افتراضي

ما معنى البدعة؟
رابط البيان https://www.the-greatnews.com/showthread.php?4203.html

English فارسىEspañol Deutsh Italiano Melayu Türk Français

الإمام ناصر محمد اليماني
02 - 10 - 1432 هـ
01 - 09 - 2011 مـ
01:55 صباحاً
ــــــــــــــــــــ


ما معنى البدعة؟

بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على جدّي محمد وآله الأطهار وجميع المؤمنين، أمّا بعد..

إنما البِدعة هي البِدعة في دين الله من عند أنفسكم ما لم ينزل الله بحرامه أو حلاله من سلطان. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلَالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ} صدق الله العظيم [النحل:116].

وأهم شيء عند الله هو أن تلتزموا بالنهي عن كبائر ما تُنهون عنه. تصديقاً لقول الله تعالى: {إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُم مُّدْخَلاً كَرِيماً} صدق الله العظيم [النساء:31]، فهل أفراح العيد وتقسيم الحلوى بين الأطفال في العيد من الكبائر! ما لكم كيف تحكمون؟ وهلك المتشددون بغير الحقّ.

وكذلك لا نحرّم الفرح والطرب في الأعراس، ولكننا نحرّم فيه رقص النساء أمام الرجال ونحرّم فيه الفجور والسفور وشرب الخمور، فاتقوا الله الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور فلا تضيّقوا على الناس بغير الحقّ.

وربّما يودّ أن يقاطعني أحد الأنصار فيقول: "فهل هذا يعني أنّ الغناء حلال؟". ومن ثم نقول له: إنّ ذلك يعود لكلمات الغناء، فما كان فيه كلمات العشق والتغزل في الغانيات فإنه يثير الشجن ويهزّ العواطف لدى الذين يتّبعون الشّهوات ويسعون لفتنة النساء الشريفات، ولكنّنا لا نستطيع أن نُحرّم شعر الغزل في زوجاتكم لكونه شاعر يتغزل في زوجته بسبب الحبّ الحلال، وأما أصحاب فتنة الشعر الذين يتبعهم الغاوون بسبب شعر الغزل في الحبّ الحرام من غير زواجٍ فذلك محرمٌ لكونه من خطوات الشيطان لكونه قد يفتنها بشعره فتلبي طلبه إلى ما حرّم الله! فمن الشعر لَسحرٌ والغانيات يغرهنَّ الثناءُ، أولئك هم الشعراء الذين يتبعهم الغاوون عن الصراط المستقيم من الذين يتبعون الشهوات، ونفتي بالْحَقّ أنّ الشعر الغزلي في الحبّ الحرام محرّمٌ في محكم كتاب الله. تصديقاً لقول الله تعالى: {وَالشُّعَرَ‌اءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ ﴿224﴾ أَلَمْ تَرَ‌ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ ﴿225﴾ وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ ﴿226﴾} صدق الله العظيم [الشعراء].

ألا والله لو يستغلون كلَّ لحنٍ جميلٍ من ألحانهم فيتغنون الأشعار في محبة الله ورسوله لخشعت لذلك القلوب وما زادكم إلا سكينةً وطمأنينةً، كمثل أن تستمعوا إلى لحن وغناء "طلع البدر علينا من ثنيات الوداع" فيبعث ذلك السرور في أنفسكم بسبب محبة الله ورسوله، وخيرٌ لكم أن لا تشغلوا قلوبكم بالشعر في حبّ الزوجات غير أننا لا نحرّم عليكم التغزل بالشعر في زوجاتكم؛ بل ننصحكم أن تشغلوا قلوبكم بحبّ الله ورسوله، ومن علم أنّه يحبّ زوجته أكثر من حبّه لرسول الله فليعلم أنّه ليس من المؤمنين لكون سرّ محبة رسول الله هو من شدة حبّكم لمن أرسله؛ الله الغفور الودود، ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين حبّ الله ورسوله وما ينبغي لكم، فلا بدّ أن تحبوا أحدهما أكثر من الآخر.

ولن تستطيعوا أن تعدلوا في الحبّ بين زوجاتكم ولو حرصتم فلن تستطيعوا، فلا بد أن تحبوا إحداهُنّ أكثر من الأخريات، وكذلك في درجات الحبّ لأولادكم لن تستطيعوا أن تعدلوا بينهم في الحبّ.

ومن ثم نأتي لحبِّ الله ورسوله، فلن تستطيعوا أن تعدلوا بين حبّ الله وحبِّ رسوله وما ينبغي لكم، ومن أحبَّ محمداً رسول الله أكثر من الله فقد أشرك بالله ولن يجد له من دون الله ولياً ولا نصيراً، كون الذين آمنوا قد جعل الله برهان إيمانهم في قلوبهم هو أن يجدوا أنه أشدُّ حباً في قلوبهم، وهو تصديقٌ لقول الله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّـهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّـهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّـهِ ۗ وَلَوْ يَرَ‌ى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَ‌وْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّـهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّـهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ﴿165﴾} صدق الله العظيم [البقرة].

فهل تعلمون البيان الْحَقّ لقول الله تعالى: {وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبّاً لِّلّهِ}؛ أي الحبّ الأشدّ في قلوبهم هو لله، أولئك هم المؤمنون حقاً. وبرهان إيمانهم بالله بالغيب هو أنهم يجدون في قلوبهم أشدَّ الحبّ بأعلى مقاسٍ هو لله، ألا وإن المحبّ ليطمع دائماً في رضوان من يحبّ فلن يكون سعيداً لو علم أنّ حبيبه حزينٌ وليس راضياً، فإن علِم أنّ حبيبه سعيدٌ مسرورٌ فيُسَرُّ من سروره، وإن يراه غضباناً حزيناً فإنه يحزن من حزنه كونه ينشد رضوان من أحبّ، وأشدّ الحبّ في القلب لا ينبغي أن يكون إلا لله، ومن أحبَّ أحداً بالحبِّ الأشدّ الذي لا ينبغي أن يكون إلا لله فقد أشرك بالله وجعل له نداً، ولذلك قال الله تعالى: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّـهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّـهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّـهِ ۗ وَلَوْ يَرَ‌ى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَ‌وْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّـهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّـهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ﴿165﴾} صدق الله العظيم [البقرة].

ولربّما يودّ أحد أحبتي الأنصار أن يقول: "يا إمامي إنّي أحبّ زوجتي وتالله لا أكون سعيداً حتى أراها سعيدةً راضيةً، فهل يعني ذلك أني مشرك بالله؟". ومن ثمّ يردّ عليه الإمام ناصر محمد اليماني: كلا حبيبي في الله فهذا وازع الحبّ الحقيقي، ولكن لو أنها تطلب منك شيئاً لا يرضي الله فتسعى لتحقيق طلبها لتنال رضاها فقد أصبح حبّها في قلبك هو الأشدّ فسعيت لتحقيق رضوانها بما يسخط الله، والله أحقّ أن ترضوه إن كنتم مؤمنين.

وسلامٌ على المُرسلين، والحمدُ لله ربّ العالمين..
خليفة الله؛ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
ــــــــــــــــــــ
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
معنى البدعة, المهدي الناصر, البيان الحق, حكم الشعر الغنائي

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:44 AM.