أهلًا و سهلًا بكـ يشرفنا تسجيلك و مشاركتك معنا .

 

 



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-22-2017, 10:44 AM
فارس فارس غير متواجد حالياً
خبير
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 37,047
افتراضي بين يدي رمضان ..التخلية قبل التحلية





أخي المسلم: كل عام وأنتم بخير.. نقف اليوم مع التخلية قبل التحلية:


قبل أن ننغمس في نهر رمضان


قبل أن نغترف من فيض الرحمن

قبل أن نرتل القران

قبل أن نقف بين يدي الرحمن

لا بد من التخلية وهي: تخلية المحل - القلب - من الذنوب والمعاصي

قبول المحل لما يوضع فيه مشروط بتفريغه من ضده، وهذا كما أنه في الذوات والأعيان، فكذلك هو في الاعتقادات والإرادات، فإذا كان القلب ممتلئاً بالباطل اعتقاداً ومحبة لم يبق فيه لاعتقاد الحق ومحبته موضع كما أن اللسان إذا اشتغل بالتكلم بما لا ينفع لم يتمكن صاحبه من النطق بما ينفعه إلا إذا فرغ لسانه من النطق بالباطل، وكذلك الجوارح إذا اشتغلت بغير الطاعة لم يمكن شغلها بالطاعة إلا إذا فرغها من ضدها.


تفريغ الإناء من الأدران والمعاصي حتى يمكن للمسلم أن يملئه بالخشية والرهبة و المحبة و القربة.

يقول العلماء: التخلية قبل التحلية.. لا بد من التوبة لأنها بمثابة تنقية الإناء من الأوساخ قبل وضع الشراب فيه.. قبل أن نتعرض لنفحات الرحمن، لا بد أن ننقي قلوبنا من الأدران.


متى يتوب، من لم يتب في رمضان؟ ورغم أنف رجل أدرك رمضان فلم يغفر له.. لماذا؟

رمضان فرصة للمذنبين .. فالشياطين مصفدة .. وشهوات النفس مقيدة.. والنفحات ممنوحة .. وأبواب الجنة مفتوحة لذا أنا أضع بين يديك أخي الحبيب ما ينقيك و يصفيك من تلك الأدران و ذلك لتفريغ القلب إلى الرب فالله تعالى لا ينظر إلى أجسامنا و إنما ينظر إلى قلوبنا عن أبي هريرة عبد الرحمان بن صخر - رضي الله عنه -، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (( إن الله لا ينظر إلى أجسامكم، ولا إلى صوركم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم )) رواه مسلم.

فيا ذا القلب الذي غطاه الران اعمل على إزالة رانك قبل رمضانك.


مصفاة التوبة و الندم:

قال فيها شيخ الإسلام ابن تيمية: إن أعظم منزلة يصل إليها العبد منزلة التوبة، لن يصل إليها أحد بسهولة، فهي أعظم المنازل، لذلك يقول الله تعالى في آخر العهد: ﴿ لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ ﴾ [التوبة: 117] كيف يتوب عليهم؟ لما كانت غزوة تبوك من آخر الغزوات تاب الله عليهم، فهي آخر المنازل وأرقاها، إذاً: أكبر منزلة لك هي منزلة التوبة، لذلك قال: "أبشر بخير يوم مر عليك منذ ولدتك أمك".


لقد حث الله في كتابه الكريم، على التوبة في مواضع كثيرة، يقول الله عز وجل في صدر سورة هود: ﴿ الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ * أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ * وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ ﴾ [هود: 1-3]


.ويقول الله عز وجل: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53]. ويقول عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ ﴾ [التحريم: 8]. ويقول عز وجل: ﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 31]. ويقول سبحانه عن نبيه آدم عليه السلام: ﴿ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى * ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى ﴾ [طه: 121-1222]. إلى غير ذلك من الآيات التي فيها الحث على التوبة والأمر بها.


الأحاديث من سنة النبي صلى الله عليه وسلم:

وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم، من الأحاديث في ذلك الكثير الطيب، فمن ذلك ما في صحيح مسلم عن الأغر المزني أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إنه ليغانُ على قلبي، وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة".


الغين: شيء يغشى القلب، فيغطيه بعض التغطية، ولا يحجبه عما يشاهده، وهو كالغيم الرقيق الذي يعرض في الهواء، فلا يكاد يحجب عين الشيء، ولا يمنع ضوئها، والنبي صلى الله عليه وسلم ذكر أنه يغشى قلبه ما هذه صفته، وذكر أنه يستغفر الله تعالى في كل يوم مائة مرة.


وعن ابن عمر رضي الله عنه نحوه وفي صحيح مسلم -أيضاً- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل، حتى تطلع الشمس من مغربها".


أنواع التوبة:

واعلموا عباد الله أن للتوبة نوعان: واجبة ومستحبة:

التوبة الواجبة:

فهي التوبة من فعل المحرمات، وترك الواجبات، وأعظم المحرمات الوقوع في الكفر، والشرك، والنفاق، فهي واجبة لاشك، وكذلك التوبة من سائر المعاصي، كأكل الربا، وأكل الحرام، وسماع الغناء، و عقوق الوالدين ، وقطيعة الأرحام، والغيبة، والنميمة، وقول الزور، وغير ذلك من المعاصي التي فشت في أوساط مجتمعاتنا اليوم، فهذه التوبة واجبة، وكذلك التوبة من ترك الواجبات، كترك الصلاة، أو ترك صلاة الجماعة، أو ترك الصيام، أو الزكاة، أو الحج، أو ترك تعلم العلم الذي يجب على الإنسان تعلمه، إلى غير ذلك من الواجبات التي قد يُقصر فيها الإنسان، فهذه التوبة واجبة.


التوبة المستحبة:

أما التوبة المستحبة: فهي التوبة من فعل المكروه، أو ترك المستحب، فالإنسان يتوب من ترك الوتر مثلاً، أو ترك السنن الرواتب، أو ترك الإكثار من قراءة القرآن، أو ترك قيام الليل، أو غير ذلك من الأعمال والطاعات والصالحات، كما يتوب من فعل الأمور المكروهة، التي لا يحبها الله ولا رسوله، ولكن ليست محرمة، وإذا عُلم أن التوبة هكذا، عُلم أنه لا غنى للإنسان أي إنسان عنها، فإنه ما من إنسان وإلا يقع في بعض المعاصي ويترك بعض الواجبات، أو يقع في بعض المكروهات ويترك بعض المستحبات، ولذلك في الحديث، عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: "كل بني آدم خطَّاء، وخير الخطائين التوابون" والحديث رواه الترمذي وغيره وحسنه، وفيه إشارة إلى أن من شأن الإنسان أن يخطئ، ويغلط، ولذلك قيل: وما سُمي الإنسان إلا لنسيه ولا القلبُ إلا أنه يتقلبُ


التوبة طريق الأنبياء:

واعلموا عباد الله أن التوبة طريق الأنبياء و الأصفياء فالأنبياء هم سادة التائبين إلى رب العالمين فهذا ادم وحواء - عليهما السلام - يقول الله - عز وجل وه يحدثنا عن توبتهم: ﴿ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الأعراف: 23].


و هذا موسى الكليم - عليه السلام - يعلن عن توبته و يعترف بحوبته ﴿ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي ﴾ [القصص: 16].

و هذا نبي الله داود -عليه السلام- النبي الاواب تأملوا في حال إنابته و تضرعه لربه – جل جلاله - ﴿ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعاً وَأَنَابَ * فَغَفَرْنَا لَهُ ذَلِكَ ﴾ [ص: 24-25].


بل لقد امر الله بها نبيه - المصطفى و خليله المجتبى - عليه الصلاة و السلام - فقال: ﴿ فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ ﴾ [محمد: 19].


وكان من شأنه عليه الصلاة والسلام في كثرة الاستغفار، أنه يحسب له في المجلس الواحد نحو مائة مرة، (أستغفر الله وأتوب إليه) وفي لفظ سبعين مرة.


فإذا كان هذا شأن الرسل والأنبياء، فما بالك بنا ونحن في جَلْجَلتنا، وفي أوضارنا، وفي تقصيرنا، وفي غفلتنا، وقلوبنا قد أصابها من الران وغطى عليها من الغبار ما لا يدفعه إلا الله عز وجل، فنحن أحوج وأحوج إلى أن نتوب إلى الله عز وجل ونستغفره.


الأمر بالإكثار من الاستغفار:

فاذا كان ذا حال الأنبياء و الأصفياء فقد أمرنا رب الأرض و السماء بالإكثار من التوبة و الاستغفار يقول الله عز وجل: ﴿ فَإِذَا قَضَيْتُمْ مَنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً ﴾ [البقرة: 200] ويقول: ﴿ فَإِذَا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفَاتٍ فَاذْكُرُوا اللَّهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرَامِ وَاذْكُرُوهُ كَمَا هَدَاكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الضَّالِّينَ * ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [البقرة: 198-199].


ويقول سبحانه لرسوله صلى الله عليه وسلم في آخر عمره، وبعد أن فتح الله عليه الفتوح ودانت له جزيرة العرب: ﴿ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً ﴾ [النصر: 1-3]. فكان عليه الصلاة والسلام، كما في حديث عائشة، في الصحيح، بعد نزول هذه السورة، "يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده: سبحانك اللهم وبحمدك اللهم اغفر لي يتأول القرآن" يعني: ينفذ أمر الله عز وجل له بقوله: ﴿ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ ﴾ [النصر: 33].


عن عائشة وثوبان في صحيح مسلم "أنه إذا صلى استغفر ثلاثاً ثم قال: اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام" فيتعود المسلم: أنه حين يعمل الأعمال الصالحة، ينبغي أن يستغفر، ولذلك قال الله عز وجل في وصف عباده المؤمنين: ﴿ كَانُوا قَلِيلاً مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ * وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ [الذاريات: 17-18] قيل معنى الآية: أنهم كانوا يقومون الليل تهجداً، قائمين، وراكعين، وساجدين، يراوحون بين أرجلهم، وجباههم، فإذا كان الفجر استغفروا الله عز وجل، وهذا له دلالات عظيمة جداً، منها: أن يدرك الإنسان أنه مهما بذل، فبذله شيء يسير بالنسبة لحق الله عز وجل، ولا يمكن أن يؤدي الإنسان حقيقة شكر نعمة الله تعالى عليه، لأنه كلما تعبد، كانت هذه العبادة نعمة جديدة، تستحق شكراً، فإذا شكر الله عز وجل على هذه النعمة، كان الشكر نعمة أخرى تستحق شكراً آخر.


أخي المسلم:

الحبل ممدود ولكن من يتشبث

والخير مبذول ولكن من يتعرض

والباب مفتوح ولكن من يلج


أتيتك راجيًا يا ذا الجلال



ففرج ما تري من سوء حالي



عصيتك سيدي ويلي بجهلي



وعيب الذنب لم يخطر ببالي




إلى من يشتكي المملوك إلا



إلي مولاه يا مولي الموالي




لعمري ليت أمي لم تلدني



ولم أغضبك في ظلم الليالي




فها أنا عبدك العاصي فقير



إلي رحماك فاقبل لي سؤالي






رجل من بني إسرائي قال لأحد الفسقة: "تب إلى الله، قال: اتركني وربي -يقول الفاسق للعابد: اتركني وربي، أنا أصطلح مع الله- قال: والله لا يغفر الله لك -أصدر حكماً من الأرض، والذي في السماء يرفض هذا الحكم- فأوحى الله عز وجل إلى موسى: من الذي يتألى عليَّ -من الذي يحلف علي: ﴿ وَاللَّهُ يَحْكُمُ لا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ ﴾ [الرعد: 41] ويقول: ﴿ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ ﴾ [يوسف: 21]- أشهدكم يا ملائكتي أني قد أحبطت عمل هذا العابد، وغفرت لهذا الفاسق، فليستأنف العمل ".
__________________
FARES
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-27-2019, 06:18 PM
velaera
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

ذ½ذ¸ر…183ذ²ذ´ذ°CHAرƒذ½ذ¸Jewذœذ¾رپذœذ¸ر€ذ’ذ¸رˆذںذ¾ذ²NarDorOpeGloBoxNewذ،ر€ذµSamLesMixذ؟ذ¾ر€JosXIXPauذ³ر€ذ°ذ²ذ؟ذµTerEcoKerWor
WalTheLBAHeiذ“ذ¾ر€XVIرپذµر€BadSalNanذ²ذ¾ذ¹XIXGarJohذ”ذµر‚DovRowذکذ»ذ»ذ²ذ¾ذ¹IanValذ±ذ»ذ°Winذ¼ذ¾ذ»Tsuر€رƒرپSamCanRooGio
ذ“رƒر€RobXVIرپذ»ذ¾Iaiذ´ذ¾ذ؟رƒذ½ذ¸ذ*ذ°ذµذ¥ذ¾ر‚PusVogFraر„ذ¾ر€ذ²ذµذ»CorRexGamnotذ—ذ°ذ±TheWinAndر‡ذ¸رپرپرƒذ؟mAhGleرپذµذ¼JulAleMik
Rigذکذ²ذ°ArtCliDENJewJohXVIذ،ذµذ¼ذ¶رƒر€WinChrMarذ²ذ¾ذ·CriFisEpsر‡ذ¸ر‚DonJeaرƒر‡ذ°ChrBelInsSilBoyXIIذڑذ°رپVM-XIX
DVDNodFoxMobKatرˆذ؟ذ¸122GeeIntWooLinذکذ»ذ»STAMitLEXر…ذ¾ر€TheNewTAPWinذ؛ر€ذ°ر€ذ°رپذ¸رپذ؛ذ؛ذ¾ذ¼QuiWinWinذ*ذ’-ذ¼ذµر‚Smi
PhiCarChoذگذ½ذ´ذگرƒذ´ذ›ذ¸ر‚Sofذ*ذ¾ذ¼ذ›ذ¸ر‚ذ›ذ¸ر‚ذڑذ¾ذ·ذ›ذ¸ر‚ذ’ذ¾ر€ذڑذ¾ذ·ذکذ»ذ»ذگر€ذ¾ذڑذ°ر€ذ“رژذ½رپذ±ذ¾ذ“ذ»ذ°ذ¾ذ´ذ½Serذ‌ذ¸ذ؛ذ*رƒذ±ذ¸رپذ؟Shaذ¯ذ؛ذ¾ذڑذ°ذ؟ذگذ¼ذµPor
Locذ§ذ°رپTweذ¸ذ³ر€ذ²ذ¾ذ·رژذ¼ذ¾Denذںذ¸ر€ذœذ¸ر…BMWAerSMSذںذµر‚DVDذ*رƒذ´ذ¨ذ¸ذ؟ذœذ°ذ»XXIWilذ،ذ¾ذ´conذœذ°ذ·ذ‘ذ¾ذ³ذ¥ذ¾ر…ذ؟ر€ذ¸VM-VM-VM-Aftذ¤ذ¾ر€
ذڑذ¾رپذ¨ذ°ذ؟HIMذںذ»ذ°ذœذ¾ر€ذ¢ذ¾ذ»ذ›ر‹ذ؛Ernذœذ°ر€ذڑذ°ذ¼Lovذ؛ر€ذ°
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-11-2019, 10:50 PM
velaera
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

ر„ذ°ذ½ر‚210.1ذ²ر€ذµذ¼Concذœذ°رپذ»WindXIIIذ¯ذ؛ذ¾ذ²FeliIlyaر€ذµذ´ذ؛MastWindHerdErneLastRadcRobeذ”ذµر‚رپTescFranذ–رƒر‡ذ؛RobehighCasuHighNoblرپذµر€ر‚LuthPure
JeweElecYoghHeavDreaVariCreoHugoAlwaWellCredMexxLaboJennRexoDiadIngmذ¼ذ¸ذ؛ر€ذگذ›ذگر„JohnThemذ¤ذ¾ر€ذ¼ذ½ذ°ر‡ذ¸ذ•ر€ذµذ¼رپذ±ذ¾ر€ذ¸ذ»ذ»رژذ،ذ¸ذ½ذµر€رƒذ±ذµHarrذڑذ¾ذ²ذ°
Volkرƒذ؟ر€ذ°ذ¼ذ¸ذ½ذµFELICircNikiCollJeweJohnذ¥ر€ذ¸ذ؟SahaJacqClaiذ¸ذ½ر‚ذ¸Joelذ¾ر‚رپر‚StepStreJeroذ²ذ¾ذ·ذ¼ذ¼ذ¾ذ½ذ°ذ·ذ°ذ؟ذ¸diamذ‘500ZoneZoneذ´ذµذ¼ذ¾MiyoZoneذ*ذ°ذ·ذ¼
رپذ±ذ¾ر€ذ·ذ°ذ؛ذ°XVIIذ”ر‹ذ½ذ¸ذ¾رپذ²رڈذ‘ذµر€ذµذ‌ذ¸ذ؛ذ¾ذ½ذµذ¼ذµKiddMahaEldrذکذ²ذ°رˆXVIIXVIIذ½ذ°ذ؟ر€RobeReneذ²رڈذ·ذ°ذکذ»ذ»رژRollBuddKarlذ›ذ°ذ³رƒBarbWillLoreرچذ»ذµذ¼ر€ذ¾رپذ؟Epluذ؛ذ»ذµذ¹
ذںذ±ذ¼ر†SeleSiemWindDirkMiffذڑذ¸ر‚ذ°DaviPolaذ‘رƒر€ذ¾kinebackAIRWAVTOARAGذ؛ذ¾ذ¼ذ؟رپذ؟ذµر†BluePegaذ؟ذ°ذ·ذ·Beadر‚ذµذ¼ذ°ذ؟ر€ذ°ذ²ذ¸ذ³ر€رƒPropWINDHawkRoweذ؛ذ°ر€ر‚Pana
Zelmرپذµر€ر‚WhisWindJeweرچذ؟ذ¾ر…ذ›ذ¸ر‚ذ*ذœر‹رپذ»Repaذ”ذ¾ذ±ر€ذ’ذµر‡ذ؛ذ›ذ¸ر‚ذ*ذœذ°ذ»ذ؛VIIIXVIIذœذµر€ذ»ذ›ذ°ذ°ر‚Albrذکذ»ذ»رژذ‘ذ¾ذ½ر‡ذڑرƒذ؟ر€ذ¦ذ²ذµر‚ذ؛رƒر€رپذںذ¾ذ¼ذ؟Leonذ،ذ¾ذ´ذµذ¸ذ¼ذµذ½ذ”ذ¾ذ½ر†HowaSarv
WorlJeweذ*ر‹ذ±ذ°Hilaذ‌ذ*ذ¾رپMythOgieذ°ذ²ر‚ذ¾WakeAnotذ،ر‚ذ°ر€ذ’ذ¾ذ»ذ¾ذ’ذ¾ر€ذ¾Geneذگذ½ذ°ر‚ذ’ذ¾رپر‚Stepذ¨ذ¾ر€ذ½RainAzimذ¨ذ°ذ»ذ°ذ¾ذ؟رƒذ±Lookر‡ذµذ¼ذ؟TamrEpluEpluEpluذ›رژذ±رپرƒر‡ذ°رپ
ذ¢ذ¸ر…ذ¾ذںذµر€رƒذگذ½ذ´ر€ذ½ذµذ¾ذ±ذ‌ذ¸ذ؛ذ¸Maurذ¨ذ؛رƒر€ذ؟ر€ذ¸ذ·ذ°ذ²ر‚ذ¾ذ”ر€ذ¾ذ·Hareذ›ذ¸ر…ذ°
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.