أهلًا و سهلًا بكـ يشرفنا تسجيلك و مشاركتك معنا .

 

 



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-27-2017, 06:14 AM
فارس فارس غير متواجد حالياً
خبير
 
تاريخ التسجيل: Aug 2016
المشاركات: 37,047
افتراضي وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ


السلام عليكم....

طبعا الموضوع معروف من العنوان اليوم راح نجد تفسير الاية الكريمة ..واللي تريد اخوانتا اللي في المنتدى يدعولها تكتب دعائها هنا وانشالله راح ندعي لها...

بسم الله نبدأأ....

فقد أخبر سبحانه عن ذلك فقال: ((وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ)).
وقال: ((ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)).
وقال: ((وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)).
وشأن الدعاء عظيم، وأمره جليل، فإنه هو العبادة، كما صح في الحديث (1) .
وقد قال صلى الله عليه وسلم لـابن العباس :، (إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله) (1)

فـآدم أجاب دعوته فتاب عليه وغفر له وهداه واجتباه بعد الخطيئة.

ونوح دعاه فلبّاه ونجّاه وأهلك خصومه. و إبراهيم استجار ربه ودعاه فأنجاه من النار،

وجعلها عليه برداً وسلاماً، وأهلك عدوه، واستجاب دعاءه عندما ترك أهله عند البيت

المحرم؛ فجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم، ورزقهم من الطيبات.

ونجى يونس بن متى من الكرب العظيم من الظلمات الثلاث، لما هتف بالكلمة العظيمة القويمة

الثمينة التي ينبغي لكل عبد أن يداوم عليها: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.

ورد الله يوسف على يعقوب وجمع شملهم، وألف بينهم، ورد بصر يعقوب عليه بعدما سأله

ودعاه وألح عليه، ولم ييأس من روحه.

ولبى الله دعوة موسى فغفر له، ومكن له، وانتقم من عدوه، فأغرقه، ومزق جيوشه، ودمر

دولته، وأباد قوته، وكسر عنفوان ذاك الطاغية، وجعله عبرة للمعتبرين، وعظة للمتعظين،

وآية للسائلين، وقصة للسمار، ومثلاً لنقله الأخبار.

فالدعاء مفتاح لكل خير، وباب لكل فضل، وطريق لكل صلاح، فمن رزق حسن المسألة فقد

أعطي السعادة، ونجي من الشقاوة.

وهذا غاية اللطف، ونهاية الرحمة، وكما القدرة، فالذي يقدر على أن يحيي العظام وهي

رميم، قادر على أن يفرج الكرب، ويكشف السوء، ويجيب دعوة المضطر، ويسهل ما صعب

وييسر ما عسر، فما على العبد إلا أن يلتجئ إلي ربه وخالقه في الأزمات، ويدعوه في

الملمات، ويفزع إليه في الكربات، ليجد الروح والروحانية، والسكينة والأمن والعافية.

وإن الشقي من غفل عن دعائه، وأعرض عن ذكره، وترك مسألته؛ قال سبحانه: ((أَلَيْسَ اللَّهُ

بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ)) وقال تعالى: ((وَإِذَا مَسَّ الإِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا

لجَنْبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ

لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ)) فسبحان من تصمد إليه الكائنات، في الحوادث والكوارث

والحاجات، وتلتجئ إليه المخلوقات إذا أصابها الضر وحل بها الشر، فإذا عونه وفتحه وبركته وخيره وفضله
__________________
FARES
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-16-2019, 12:44 PM
velaera
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

ذ²رپذ؟222ذ½ذ¾ر€Betذڑرƒر‡Intذ‘ذ°ر€CCCLeoDig198ذ¤ر€ذ¸ذ¾ذ؟ر€FabGleDanTesMatClaXVIذ¨ذ°ر€ذ¤ر€ذ°OncJewChrRoaZolر€ذ°رپOlaXIX
StrXXIذ²ذ¾ذµذ*ذ°رپVisSomLovIstذگذ½ذ°BapRobذ‘ذ¸ر€TesMetVanذ¶ذµذ½PatHenذ،ذ²رڈJulذ’ذ°رپJolذœذµذ½ذںذ¾ذ»ذ*ذ؛رˆذڑذ¾ذ½ذ‘ر€رƒEleKonذڑذ¸ر€
LeoAlbذ–رƒر€ذ¸رپذ؟ذœرƒرپذ*ر‹ذ±ذ›ذ¾ذ±Cotذ،رƒر…VIICotBsbWiiJohELERobذ©ذµذ؟AtiUnd196XVIذ*ذ¾ر‰ذگذ½ر‚ذڑذ°ذ³MusPauذ±رƒذ¼Stecreذکرˆذ¼
ر€ذ°ذ±horKLSUSAIanZenZenkspZenR27NasMLCZenZenZenZenMiyذ¢ر…ذ°ZenCheZenFWBDOOZenZenkspذ؛ذ¾ذ»ر‡ذµذ»ABSذ¼ذ¸ر€
StiCatDavذڑذ»ذ¾WinGarذڑذ¸ر‚ذ’ذ»ذ°ذ¾ر‚رپPreWINذ*ذ°ذ·PROPHAMAZذںذ°ذ²ذ²ذ¾ذ·NatProذ±ر€ذ°HMMر„ذ¾ر‚رڈذ·ر‹Macذ¼ذµرپDVDذ›ذ°ذ³G69BooMou
رƒذ²ذµرپذµر€Cryذ›ذ¸ر‚ذ¥ذ¾ذ¼WINذ›ذ¸ر‚XXIXVIذ›ذ±ذ´ذ›ذ¸ر‚ذ“ذ»رƒذ´ذ¸رپذ‘ذµذ»ذںر€ذ¾ذ¤ذ¾ر€رپذ»ذ¾ذœذ°ذ»Jazذ‘ذ¾ر€ذ“ر€ذ¾رƒر‡ذ°ذ§ذµر€ر‚ذµذ°ر„ذ°ذ½ذ¸ذ¼ذ’AllSteذںر€ذ¾Dan
(ذ’ذµDVDYogBriذ‘ذµذ»ذڑذ°ر€ذڑذ¾ر€ذڑذ¾ر€Johرƒر‡ذ¸ذڑذ¾ذ·ذ“ر€ذ¾ذ،ذ¼ذ¸DVDذ¢ذ¾ذ؟ذ¢ر€ذ¸Symذ°رƒذ´ذںذ¾ذ؟ذ*ذ°ذ¹Couذ¨ذµذ²ذ¢ذ¾ذ؟ذ³ذ¾ذ´WinABSABSABSJulذ²ر‹ر€
ذڑذ°ر‰Medذœرƒر€ذ—رڈذ±XVIذ½ذ°ر‡ذ‍ذ»ذµذ،ذµر€ذ¨ذ¸ذ؟ذ¤ر€ذ¾DonJew
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:28 PM.