سيارات رياضية فاخرة لا تعيش بدون إطارات ميشلان

[فارس]

عندما تسمع فيراري او بورشه او لامبرغيني فهناك فكرة واحدة تتبادر إلى الأذهان ألا وهي السرعة والثراء والرفاهية، وقبل كل ذلك وبعده التحدي الرياضي وروح الانتصار.
ويبقى الحصول على أكبر قدر ممكن من الأمان والراحة والهدوء وتوفير أعلى معايير الأداء الرياضي بكافة عناصره، طوال الوقت وتحت أصعب الظروف هو المعيار الشامل الذي تعتمد عليه كل السيارات الرياضية السريعة وغيرها.
غير ان كل السيارات الرياضية مهما علا شأنها لا بد وان تعود إلى تماسكها على الأرض، وهو ما توفره خصوصا إطارات ميشلان العالمية.
ومنذ أن أدخلت ميشلان التكنولوجيا في كل انتاجها، تحولت هذه الصناعة إلى سر كبير تستخدم فيه الكثير من التقنيات والحسابات الهندسية الدقيقة.
تقنيات مثل الإطارات الهادئة على الطريق، والمطاط الذي يتمتع بقدرة كبيرة على امتصاص الصدمات والمطبات، وأخرى تجعل الاطارات قادرة على التأقلم مع سطح الاسفلت دون ان تفقد تماسكها، كل تقنيات ابتكرتها شركة ميشلان من أجل ضمان السلامة والفاعلية القصوى في آن معا.

هذا إلى جانب تكنولوجيا فائقة الدقة طوًرت نقش الإطار لتمنع تجمع المياه داخل القنوات وتعمل على سرعة تصريفها.
لذلك فإن الحصول على القدر الأكبر من الثبات على الطرقات المتعرجة أو المضطربة أو المبللة هي التكنولوجيا التي تتقنها ميشلان وتطلبها بالأساس كل السيارات الرياضية على اختلاف أنواعها.




نورد لكم في هذا التقرير 10 سيارات رياضية فاخرة بامتياز، ولكن لا تملك إلا أن تعتمد على قواعد ثابتة مثل إطارات ميشلان العالمية:




- موستانغ




العلامة التي تفخر بها شركتها الأم وتعيش على أمجاد هذا الاسم لسنوات طويلة، وما تزال واحدة من افضل السيارات الرياضية في العالم.




- كورفيت



الشهيرة التي تحل دائما في المراتب المتقدمة بسبب قدراتها الكبيرة وشعبيتها الواسعة.




- لامبرغيني


يصعب على أي كان ان لا يتابع باهتمام مرور هذه السيارة من امامه مع ناقل حركة سداسي السرعات، ودفع دائم على العجلات جميعها.




- زد 370




باتت هذه السيارة الرياضية محبوبة الجماهير، وعدلت شركتها من بعض اجزائها الخارجية والداخلية لتحسين أدائها.




- بورشه

منذ طرحها في الاسواق قبل 40 سنة، ما زالت تستهوي قطاعا كبيرا من محبي السرعة في جميع انحاء العالم.




- إم أكس

تتميز ببساطتها وسرعة توجيهها مما حجز لها مركزا مرموقا في كتاب غينيس للارقام القياسية على صعيد اكثر السيارات الرياضية مبيعا.




- فيراري

يعد محرك 488 جي تي بي الجديد كليا، الأفضل ضمن فئته من حيث القوة وعزم الدوران، وأوقات الاستجابة لدواسة الوقود البالغة 0.8 ثانية عند 2000 دورة.

- ماكلارين

حظيت سيارة 750 إس الجديدة بمحرك V8 مطور عن محرك طراز 650 إس بسعة 3.8 لتر ينتج قوة 562 حصانًا عند 7,400 دورة بالدقيقة.


- مرسيدس

استحضرت بنز في سيارة AMG GT الجديدة أول مركبة صنعتها في تاريخها والتي كانت سيارة سباق، واليوم تحمل أحدث ابتكاراتها النابعة من تراثها العميق.


-بي أم دبليو

السيارة الجديد CSL Hommage تخلد ذكرى الطراز الأسطوري 3.0 CSL، الذي حمل لواء الموديلات الرياضية للشركة البافارية في الفترة من 1971 إلى 1975.