فيليب زيادة

[لالا وجدي]

فيليب زيادة


بدايةً

من رجل أعمال يعيش في أميركا مع زوجته وولديه، الى عالم الأضواء والمشاهير، فبعد أن تعرّف إلى نجوى كرم وترك عائلته ليعيش معها قصّة حب ملتهبة، كان من المتوقع أن يعلنا زواجهما، علماً بأنه يصغرها بـ13 سنة، إلا أنهما انفصلا قبيل شهر رمضان، ربما لعدم إقدامه على قرار الزواج بها.


ماذا بعد؟

لم يعش فيليب زيادة مع نجوى كرم قصة حب فقط، بل عاش معها في عالمها وغاص في حياة الشهرة والأضواء، حيث كان يرافقها في كل أعمالها وبات صديقاً لأصدقائها وأصبح محبّاً لعالم الأضواء والشهرة، فبعد أن افترق عن نجوى أصبحت نشاطاته مرتبطة بالأنشطة الفنية والسياسية وحتى الإنسانية والاجتماعية منها ليبقى تحت الأضواء، حيث كان في مطار بيروت عند استقبال النجمة العالمية شاكيرا، كما شارك، في شهر آذار/مارس الماضي، في ورشة التدريب الخاصة التي نظّمتها شركة يوتيوب العالمية في بيروت بحضور عدد من الفنانين من بينهم جوزيف عطية ومعين شريف ونينا عبد الملك، وكان يستخدم نفوذه في سبيل وطنه فقد وضع طائرته الخاصة في تصرّف نقل رفات القدّيسة اللبنانية مارينا من إيطاليا إلى لبنان.


قصته مع يارا

وكأن نمط حياة فيليب ارتبط بالنجمات، فبعد الكثير من الأخذ والردّ والروايات، انتهى به المطاف حبيباً للفنانة يارا يلتقيان ويسافران معاً، وبصورة واضحة لا بدّ من أن يارا تعمّدت نشرها لتحسم التساؤلات ووضع حد للأقاويل، التقطها لها فيليب في غرفة تغيير الملابس في أحد المتاجر ولم ينتبه أنه موجود في الإطار عند التقاطها، لتحذفها بعد أن انتشرت وتداولتها العديد من صفحات التواصل الاجتماعي، فهل حذفتها بطلب من فيليب أم هل ستنتهي علاقتهما بقرار الزواج الذي لم يتخذه مع نجوى، علماً بأن يارا تضع في الصورة خاتماً أبيض من ماركة "بلغاري"، فهل هو بمثابة خاتم زواج؟

يُذكر أن فيليب زيادة من مواليد 13 نيسان/إبريل 1976، يحمل شهادتين في الهندسة المدنية والميكانيكية من جامعة نيفادا الأميركية، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات GrowthHolding.

يهوى لعبة كرة القدم ويشجّع المنتخب الفرنسي، وتابع مباريات كأس العالم 2018 من موسكو مع ولديه.
يعتبر مدينة طوكيو اليابانية من أجمل البلدان.