العلاج النفسي الجماعي وأهميته للصحة النفسية

[سيرف فايف جروب]

العلاج الجماعي هو هيئه من تصميمات العلاج النفسي يحتوى معالجًا أو أكبر يعمل مع بعض من أفراد في ذات التوقيت. يتوفر ذلك الصنف من العلاج على مدى واسع في تجميعة متعددة من المواقع بما في هذا المتابعات العلاجية الخاصة والمستشفيات وعيادات الصحة العقلية والمراكز المجتمعية. ينفذ استعمال العلاج الجماعي في قلة من الأونة بمفرده ، ولكنه أيضًا ينفذ دمجه عادة في خطة علاج عامة تحتوى أيضًا العلاج الفردي والأدوية.

مبادئ العلاج الجماعي
في نظرية ومتابعة العلاج النفسي الجماعي ، يرسم إيرفين دالوم Yalom المبادئ العلاجية الأساسية التي حدث استخلاصها من البيانات الذاتية من الأشخاص الذين شاركوا في عملية العلاج الجماعي:

غرس الرجاء: تتضمن المجموعة على أعضاء في جولات مختلفة من عملية المعالجة. مشاهدة البشر الذين يتعاملون أو يتعافون يمنح الرجاء لأولئك في بادئة العملية.
الدولية: كونها قطعةًا من عدد من الأفراد الذين لديهم ذات المحاولات تعاون البشر على مشاهدة أن ما يمرون به هو عالمي وأنهم ليسوا وحدهم.
توصيل البيانات: يتاح لأعضاء المجموعة معاونة بعضهم القلة من بواسطة مشاركة البيانات.
الإيثار : يتاح لأعضاء المجموعة مساهمة نقاط قوتهم ومساعدة الاشخاص الآخرين في المجموعة ، والتي يتاح أن تعزز تبجيل الذات والجدارة.
التلخيص التصحيحي لفئة العائلة الرئيسية: تجميعة العلاج تشبه إلى حاجز هائل أسرة من قلة من الجوانب. داخل المجموعة ، يتاح لجميع عضو استكشاف كيف شاركت محاولات الطفولة في الشخصية والسلوكيات. كما يمكنهم تعرف طريقـة تفادي السلوكيات المدمرة أو ليست النافعة في المعيشة الحقيقية.
تنمية تقنيات التنشئة الاجتماعية: يعد تجهيز المجموعة مقرًا مدهشًا لممارسة السلوكيات الحديثة. الإعداد آمن ويدعم ، مما يجيز لأعضاء المجموعة بالتجربة دون الذعر من الفشل.
التصرف التحليلي: يتاح للأشخاص أن يصوغوا تصرف أعضاء آخرين في المجموعة أو يلاحظون ويقلدون تصرف المعالج.
التعلم وسط الأفراد: عبر التفاعل مع الاشخاص الآخرين وتلقي استجابات الفعل من المجموعة والمعالج ، يتاح لأعضاء المجموعة اكتساب وعي أكثر لذاتهم.
ترابط المجموعة: لأن المجموعة موحدة في جول متبادل ، يكتسب الأعضاء إحساسًا بالانتماء والاستحسان.
التنفيس : يتاح لمشاعر المساهمة والمحاولات مع عدد من الأفراد الإسهام في تلطيف الوجـع أو الشعور بالذنب أو الإجهاد.
الاسباب الوجودية: في حيث أن الشغل داخل تجميعة يسلم الدعم والإشراف ، يعاون العلاج الجماعي الأعضاء على معرفة أنهم مسؤولون عن معيشتهم وأفعالهم وخياراتهم.

كيف يعمل العلاج الجماعي؟
يتاح أن تصبح المجموعات ضئيلة شبيه ثلاثة أو أربعة أفراد ، لكن جلسات العلاج الجماعي كثيراً ما تتضمن حوالي سبعة إلى اثني عشر فردًا (بالرغم من أنه من المحتمل أن يصبح هنالك الغزير من المشاركين). تجتمع المجموعة من المعتاد ان مرة أو مرتين جميع أسبوع لفترة ساعة أو ساعتين.

ووفقاً للمؤلف عوديد مانور في كتيب العلاج النفسي ، فإن الرقم الأقل للجلسات العلاجية الجماعية من المعتاد ان ما يصبح حوالي ستة ، لكن العام التامة من الجلسات تصبح أكبر شيوعًا. كما يراقب مانور أن تلك الاجتماعات ربما تصبح مفتوحة أو مقفلة. في الجلسات المفتوحة ، نحيي بالمشاركين الجدد في أي توقيت. في تجميعة مقفلة ، ينفذ دعوة تجميعة رئيسية لاغير من الأعضاء للمساهمة.

إذاً ، كيف تظهر جلسة العلاج الجماعي المثالية؟ في غالبية من الحالات ، تجتمع المجموعة في حجرة حين ينفذ تنظيم المقاعد في حلقـة ضخمة بحيث يتاح لجميع عضو مشاهدة جميع فرد آخر في المجموعة. ربما تستهل الجلسة مع أعضاء المجموعة الذين يقدمون أرواحهم ويتفاعلون وسيلة علاجهما الجماعي. ربما يساهم الأعضاء أيضًا تجاربهم وتقدمهم منذ الاجتماع النهاءي.

تستند الطريقة الدقيقة التي تنفذ بها الدورة جدا على أهداف المجموعة وأسلوب المعالج. ربما يشجع قلة من المعالجين طريقه الحوار الأكبر حرية ، حين يساهم جميع عضو كما يراه.

بدلاً من هذا ، عند المعالجون الآخرون مخطط محددة لجميع جلسة ربما تحتوى قيام الزبائن بممارسة مهارات حديثة مع أعضاء آخرين في المجموعة.

ما نطاق تأثير العلاج الجماعي؟

يتاح أن يصبح العلاج الجماعي فعالاً على نحو كبير ، خاصة في حالة محددة. وربما أظهرت الدراسات أن العلاج الجماعي يتاح أن يصبح خيارًا فعالًا ل علاج الاكتئاب والإجهاد الناجم عن الصدمة.

يفترض موضوع نشر في راصد علم النفس في علم النفس الأمريكي أن العلاج الجماعي يلبي ضوابط التأثير التي وضعتها جمعية علم النفس السريري (فرع 12 من APA) لاضطراب الفزع ، الاختلال ثنائي القطب ، اختلال الوسواس القهري ، الرهاب الاجتماعي وتعاطي المخدرات .