سيارة انفنتى 2021 Infiniti QX80

[احمد ابورية]

حقيقة أن أرمادا أكثر حداثة من QX80 هي مشكلة بالنسبة لي أكثر من ركوب شاحنة إنفينيتي والتعامل معها. لعام 2021 ، تلقت أرمادا تصميمًا داخليًا محدثًا بشاشة لمس جديدة ومجموعة من أدوات التحكم المادية الأكثر نظافة وتنظيمًا. من ناحية أخرى ، يحتوي QX80 على نظام وسائط متعددة مزدوج الشاشة يبدو أنه قديم لفترة من الوقت - على الرغم من أنه تم تحديثه لعام 2020.
كفرات صينية
الرسومات الموجودة على الشاشات قديمة وأحيانًا يصعب قراءتها ، كما أن الشاشة السفلية تغسلها أشعة الشمس بسهولة. تشعر الشاشات المزدوجة بأنها غير ضرورية بشكل خاص مع العلم أن الشركة الأم لشركة إنفينيتي ، نيسان ، تصنع نظام عرض واحد يعمل بشكل جيد. يعتبر Apple CarPlay و Android Auto على الأقل قياسيين.
تشاليح الحاير بالرياض
تعتبر أدوات التحكم المادية في QX80 أيضًا نوعًا من الفوضى ، مع الأزرار والمقابض والأقراص في كل مكان. نحن هنا في Cars.com ضوابط احترافية للغاية ، لكن تصميم QX80 يترك الكثير مما هو مرغوب فيه. مثل الشاشات ، الأمر محبط للغاية لأن نيسان قامت بعمل أفضل بكثير في أرمادا. من الغريب أن الطراز الرائد من ماركة نيسان الفاخرة لم يحصل على الشق الأول في آخر التحديثات التكنولوجية.
اسماء السيارات
بالمقارنة ، تستخدم مقصورة لينكولن نافيجيتور مواد أجمل وتقنية أفضل ، والتصميم في الغالب أفضل من إنفينيتي ، مع حفظ زر اختيار التروس. كما أن المقصورة الداخلية لكاديلاك إسكاليد تنفخ QX80 خارج الماء ، وخاصة شاشتها. يمكن للمرء أن يجادل في أن شاشة اللمس ذات الصمام الثنائي الباعث للضوء العضوية مقاس 16.9 بوصة في إسكاليد ولوحة العدادات الرقمية ولوحة الشاشة التي تعمل باللمس على يسار عجلة القيادة تشكل أيضًا إعدادًا متعدد الشاشات ، لكن الجودة والتنفيذ يقفزان قبل تقدم إنفينيتي النظام.

على الجانب المشرق ، فإن المقاعد في الصفين الأولين من QX80 مبطنة بشكل جيد ومريحة للغاية ، حتى للرحلات الطويلة. في سيارتنا الاختبارية ، كانت وحدة التحكم الكبيرة بين كراسي كابتن الصف الثاني من أفضل المقاعد في المنزل.
مصطلحات علبة الفيوزات بالسيارة
حيث يسقط QX80 بشكل مسطح هو الصف الثالث ، والذي يصعب الوصول إليه ومكان صعب للراحة. يتم إعاقة الوصول بواسطة وحدة التحكم المركزية في الصف الثاني. الخيار الأفضل هو قلب مقعد الصف الثاني للأمام ، واتخاذ خطوة كبيرة للأمام (ربما تكون كبيرة جدًا بالنسبة للأطفال الصغار أو أي شخص يعاني من صعوبات في الحركة) ، ثم الصعود إلى الصف الثالث. بمجرد العودة إلى هناك ، لن يفكر أي شخص بالغ في أي شيء سوى المغادرة: إنها ضيقة ، مع الحد الأدنى من المساحة المخصصة للساقين والارتفاع ، وقاع المقعد المنخفض الذي من المحتمل أن يترك ركبتي الركاب مثنية بشكل غير مريح.